- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 395
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اهلا بيكم توقفنا في الجزء الاول عندما اتصلت بطالبي الحبيب لاعتذر و طلب مني الذهاب له في البيت و بالفعل ذهبت لبيته حتى اسلم عليه و أشبع فضولي و شهوتي برؤيته بملابس النوم التي طالما أشعل بها رغبتي في ممارسة اللواط معه . وصلت للبيت طرقت الباب فتح لي حبيبي الباب بملابس نوم لحمية مغرية و سروال بيجامة ضيق يظهر كل مفاتنه ، صافحني بيده بكل دلال فما كان مني الا ان مددت وجهي لاقبله في خده لكنه تجرأ و استلمني في قبلة من الفم أكلنا فيها شفايف بعض لمدة لا تقل عن ربع ساعة و نحن نمص ريق و عسل بعضنا ثم دفعته و دخلت و قد كنت بطقم كلاسيك مثل العرسان و حين دخلنا اغلقت بالباب برجلي و مازلت أقبله و بقينا في قبلتنا تلك و نمشي حتى دخلنا الصالة و حينها رماني على الكنبة و جلس في حجري على زبي تماما و قد كان منتصبا جدا . وقال لي اهلا بالعريس في ليلته فرددت أهلا بالعروس حبي و عمري . بماذا نضيفك ؟ باللحم النيء فضحك و نزع تي شرت و بدأ بفتح ازرار قميصي وقال تفضل كل و استحلي . هجت من كلماته و بدأنت ننزع ملابسنا حتى بقينا بلا ملابس فامسكني من زبي بكل دلع و قادني لغرفته و ارتمى على بطنه و قال لي : تفضل ارني كيف تدرس العلوم يا أستاذ ، لم اتمالك نفسي فشهوتي وصلت لرأس زبي و بدات لعبتني المفضلة من لحس الخرم و بعبصته باصابعي و ضرب الفلقتين بلطف و هكذا حتى ذاب جيدا و ارتخى و صار مستعدا للعبة الكبرى فقال لي نيك حبيبي دخل زبك اعطيني المتعة فحلي . اقتربت من وجهه و حشرت زبي في فمي ليلتقمه مثل رضيع مشتاق لثدي أمه و بدا يرضع و يرضع و انا انيكه في فمه حتى امتلأ زبي بلعابه و هنا رجعت وراءه و لحست خرم طيزه ثم بدأت بادخال زبي و هو يتأوه و يصرخ من الألم و المتعة و بدأت بادخال الراس واخراجه حتى تعود عليه ثم قال لي الزب كله هنا بدأت بادهال زبي كله و اخرجه ادخل اخرج حتى لامست طيزه شعر عانتي و صارت بيضاتي تضرب طيزه هنا بدا بالضحك و الصراخ من المتعة و يقول نيك نيك زد السرعة و انا اتفاعل معه بكل هيجان حتى شعرت بصلابة زبي و قرب نزول شهوتي قلت له اين نفرغ قال الدااخل اليوم نحمل منك . وافرغت منيي داخله و بعدما ارتخى زبي و اخرجته قال لي هات انظفه فاعطيته زبي نظفه رضعا وبقي متكأ على بطنه من التعب أما أنا فعدت وراءه و أخذت منيي من طيزه بيدي و وضعتها في فمه و هو يلحسها و يتلذذ و بعدها بقيت أتلذذ بالطيز التي طالما هيجتني فبقيت العب بها ضربا و تفعيصا و تبعبيصا و لحسها حتى وقف زبي ثانية و بدأنا نيكة جديدة و هكذا بت عنده ليلتها و نكته 4 مرات و صرنا نلتقي كلما سنحت الفرصة .